في كل شارع مسجد أو أكثر، مساجد كبيره وصغيره
كان للمسجد دور عبر التاريخ ،مثل دوره في الثورات المختلفه،
الا أن المسجد لم يتطور دوره ،ولم يطور نفسه لا علي المستوي الانشائي أو الدعوي، رغم أن المسجد مبني متكامل،
مساحه مبنيه واسعه مجهزه بالكهرباء والمياه والحمامات ولا ينقصه الا الدور التنموي المستمر
أبسط دور للمسجد أذا لم يؤدي دور أن لا يكون عبيء ..ماذا يحدث أذا أطفأ المسجد 50% من أنواره ،فمن يدخله يدخله
للصلاه ومن يحتاج لقرائة القرأن فليكون في منزله أوفي ركن خاص يكون أعلي في الأضائه
،أستخدام ميكروفونات المساجد لا داعي لها الا في المساجد الكبيره ..ومن الافضل منعها تماما...ومعظم المساجد عباره عن زوايا صغيره لا تحتاج
الي مكبرات الصوت ثم أن حركة الأمام للخلف ثم للأمام وتكرارها لا تتناسب مع وقار الصلاه بل وأعتبرها بدعه بلا فائده.
عدم بناء المساجد الجديده الافي مكان مناسب وغير مخالف لان ذلك بساعد علي البناء المخالف في حماية المسجد،
هدم المساجد التي تسد طريق أو تعيق حركة المرور ،
أن يكون المسجد قدوه في أستخدام التكنولوجيا الموفره للطاقه مثل الطاقه الشمسيه والصنابير الموفره للمياه،فلماذا لا تغطي القباب بالخلايا الشمسيه ،والمأذنه بمروحه مولده للطاقه من حركة الرياح...؟
تحول المسجد الي مؤسسه تنمويه ..تعليميه ورياضيه من خلال مبانيه الجاهزه والمعطله طوال اليوم.
عمل جوائز كبيره لأفضل أدارة مسجد يتفق مع تطبيق الافكار الجديده السابقه،
أما عن تطوير الخطاب الديني فالمقال يطول وفيه حديث اخر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
مرحبا بكم