الاثنين، 16 فبراير 2015

الضربه الجويه الماسخه

بالطبع نؤيد ضربه مصريه (انتقاما لمقتل مصريين في ليبيا)
ولكن ..ان تكون الضربه بديلا عن عمليه مخابراتيه بالتعاون مع القوات الخاصه لانقاذاهم كان أفضل ..خصوصا مع توفر الوقت الكافي للتجهيز لعمليه كتلك ..ولكن تأتي الاحداث فتثبت فشل المخابرات العامه داخل ليبيا ..وتأخر القرار بالعمليه المناسبه..
وهنا نكتفي برد فعل -ماسخ - لا طعم له بهدم عدد من البيوت بواسطه 4 طائرات وموت 7 منهم 3 أطفال ..بدافع تدمير مخازن أسلحه من المفترض أن تكون تحت الارض ..
- أولا العمليه صغيره جدا 
- الهدف محدود وغير مؤثر
-تفتح العمليه الباب للقيام بعمليات صغيره -ماسخه- أخري.
- موضوع التنظيمات ومحاربتها هل هو طريق للبحث عن دولارات الخليج.
- الباب مفتوح لعمليات داخل مصر التي تعاني ..من القنابل التي تنفجر في كل مكان وسط فشل آخر للامن الوطني المصري..كما فشل جهاز المخابرات العامه المصري في ليبيا.
-هناك مصريين آخرين يعملون في ليبيا ..بالاضافه ل21 صيادا تضاربت الانباء عن أحتجازهم ..فما الموقف ؟ لحماية هؤلاء.
-وأخيرا نبتغي الشفافيه في طبيعة عمل هؤلاء المصريين الحقيقي داخل ليبيا.
- وننتظر ما تأتي به الايام القليله القادمه.