7
انه الرقم الذي لايزال يخبىء اسراره رغم تداولنا اليومي والمتكرر له
.انه الرقم الذي يسيطر على عقول الكثيرين بقوة
الرقم الذي ساد معظم الحضارات
انه الرقم 7
تكمن اهمية الرقم7 في المعتقدات الشعبية في سائر انحاء العالم عائدة الى ان عدد الكواكب السياره سبعه
الشمس والقمر و عطارد و الزهرة و المريخ و زحل والمشتري اضافة للارض
انه من الارقام الشائعة عند الشعوب الشرقية و كان رمزا للبركة وعلامه الكمال حيث كانت حفلات الزفاف تستغرق سبعه ايام عند بعض الشعوب وكذالك المآتم
الجنات سبعه
السماوات سبعه
الوان الطيف سبعه
السلم الموسيقي درجاته سبعه
ايام الخلق سبعه
عجائب الدنيا سبعه
قضى يونس في بطن الحوت سبعه ايام
عدد مستويات الذره الرئيسيه 7
الخطايا في رسالة بوذا سبعه (الحسد النميمه الغيره الحقد الغضب الجشع الغرور)
الافيال التي تقدمت في جيش ابرهة لهدم الكعبة سبعه
ايام الاسبوع سبعه
الفاتحه سبع ايات
9
من أشهر مرات استخدام الرقم تسعة، نجده عندما كان الرب يسوع فوق الصليب· حيث انتهى المسيح في الساعة التاسعة (التي تعادل الساعة الثالثة بعد الظهر بتوقيتنا الحاضر) من عمله الكفاري، (متى27: 45 ، 46؛ مرقس15: 33 ،34؛ لوقا 23: 44)· والساعة التاسعة هي بعينها وقت التقدمة (أو الذبيحة) المسائية في الهيكل (عزرا 9: 5؛ لوقا1: 10)· ونحن نعرف من البشائر أنه في الساعة التاسعة أنهى المسيح عمله العظيم فوق الصليب بالقول: «قد أُكمل» (مرقس15: 34-38 مع يوحنا19: 30)، وانقشع الظلام في الجلجثة، وانشق حجاب الهيكل، مُعلِنًا أن عمل المسيح قد كمل!
والرب يسوع نطق بكلمة «الحق» في الأناجيل الأربعة، والتي هي حرفيا «آمين»: 99 مرة (أي11* 9)· ومن العجائب المدهشة حقًا أن القيمة العددية لكلمة «آمين» في اليوناني =99!
وفي الكتاب المقدس نجد أن أول حرب مذكورة فيه (وهي تلك الواردة في تكوين 14) كانت بين تسع ملوك: أربعة ملوك ضد خمسة·
كما نجد أنه في السنة التاسعة للملك صدقيا، وهو آخر ملوك مملكة يهوذا، أتى نبوخذنصر ملك بابل وحاصر أورشليم، وكانت نتيجة ذلك أن هيكل الرب في أورشليم قد أُحرق· كما أنه في اليوم التاسع من الشهر الرابع بدأت المجاعة في أورشليم، التي انتهت بسقوطها (2ملوك25: 1 ،3؛ إرميا52: 4 ،6)·
لكن هذا الرقم لا يأتي فقط بالارتباط بالقضاء بل أيضًا بالبركة:
فنجد أن الوعد بميلاد إسحاق أتى عندما كان إبراهيم ابن 99 سنة = 9 * 11 (تكوين 17)·
وسارة ولدت إسحاق وعمرها 90 سنة = 9 * 10·
وفي العهد الجديد نجد أن الرب بدأ موعظته على الجبل (متى5-7) بتسع بركات أو تطويبات· وكلمة طوبى معناها: يا لسعد! أو يا لغبطة!
ونجد أن السماء تفرح بخاطئ واحد يتوب أكثر من تسعة وتسعين بارًا (9 * 11) لا يحتاجون إلى التوبة (لوقا15: 4 ،7؛ متى 18: 12 ،13)·
وكلمة المحبة بأشكالها وتصريفاتها المختلفة وردت في إنجيل يوحنا 63 مرة = 7 * 9·
ونجد أن بطرس ويوحنا صعدا إلى الهيكل للصلاة في الساعة التاسعة، حيث أجريا أول معجزة في المسيحية، وهي شفاء المُقعد عند باب الهيكل الجميل (أعمال3)·
يرتبط هذا الرقم أيضًا بالروح القدس· فنجد أن ثمر الروح المذكور في غلاطية 5: 22 يتكون من 9 فضائل مباركة·
كما أن مواهب الروح في 1 كورنثوس12: 8-11 عددها 9·
وفي أعمال 10 نقرأ عن الرؤيا التي رآها كرنيليوس الساعة التاسعة من النهار، حيث طلب إليه ملاك السماء أن يستدعي بطرس الرسول، حيث تم خلاص أول أممي في العالم، هو وأهل بيته، وانضموا إلى الكنيسة ونالوا موهبة الروح القدس!
وفي سفر الأعمال يُذكر 9 مرات عن أفراد أو مجموعات إنهم امتلأوا من الروح القدس.
نجد في العهد الجديد أن الرب لا يُسرّ بالتسعة والتسعين بارًا في أعين أنفسهم الذين لا يشعرون بالحاجة إلى المخلِّص (لوقا15: 7)·
ولا يُسرّ بالتسعة الذين قصروا في تمجيد الرب وشكره على نعمة التطهير والخلاص· لقد تساءل مرة : «أليس العشرة قد طهروا فأين التسعة؟ أ لم يوجد من يرجع ليعطي مجدًا لله غير هذا الغريب الجنس؟» (لوقا
11
فيما تقدس جماعة الماسونية رقم «11» نظرًا لأن سيدنا يوسف بن يعقوب، هو الابن رقم 11، وتلاميذ المسيح بدون يهوذا الإسخريوطى كان عددهم 11، كما ورد أيضًا فى موسوعة الإعجاز العلمى فى القرآن الكريم أن هذا العدد الأولى المفرد دليل على وحدانية الله وأن منزل القرآن واحد أحد. وأن عدد حروف «قل هو الله أحد» هو أحد عشر حرفًا، وهو ما يعنى وفقًا لمعتقداتهم أن رقم «11» هو رقم تخطى الإله الذى يمكن الصعود إليه بــ «11» درجة فى التاسعة يوجد الساحر العظيم، وفى العاشرة يوجد الإله أما فى الحادية عشرة فتوجد القوة المطلقة التى يسعون للوصول إليها.
12
أكد الباحثون في بيان لهم أنه على مدار 11 سنة من البحث الدؤوب في مقر
الشركة بمدينة "سرس الليان" بمحافظة المنوفية شمال مصر، التي يرأسها رجل
الأعمال الدكتور إبراهيم كامل، توصل الباحثون لكشف الشفرات الربانية التي
يخاطبنا بها الله سبحانه وتعالى في آيات القرآن الكريم حتى اليوم وإلى يوم
القيامة. وقالت هناء جودة سيد أحمد، نائب رئيس مجلس إدارة الشركة، توصلنا
بعد 11عاماً من البحث الدؤوب لفك الشفرات الربانية للقرآن الكريم، التي
تركزت في رقم 19 من خلال قوله تعالى "عليها تسعة عشر" (المدثر 30). وأضافت:
حينما قرأنا الآية القائلة "..ليستيقن الذين أوتوا الكتاب ويزداد الذين
آمنوا إيماناً ولا يرتاب الذين أوتوا الكتاب والمؤمنون.." (المدثر 30)،
وجدنا مجموع حروفها "57" وأنها تقبل القسمة على "19" ، ثم بحثنا في ترتيب
نزول سورة "المدثر" المبارکة فوجدناها الرابعة، ثم السورة التالية
"الفاتحة"، التي وجهنا المولى عز وجل لأن نجعلها فهرس القرآن الکریم لقوله
تعالي "ولقد آتيناك سبعاً من المثاني"، فقمنا بجمع حروف القرآن والآيات
الشفع والوتر، فظهرت لنا أرقام تقبل القسمة على 19، وإذا أضفنا لها مجموع
حروف "بسم الله الرحمن الرحيم" (+ 4 + 6 + 63)، فوجدناها تقبل القسمة أيضاً
على 19. وتابعت هناء: إن هذا الاكتشاف العلمي يمثل طفرة تؤكد استحالة
تحريف القرآن الكريم، وإمكانية كشف حدوث أي تحريف عن طريق هذه الشفرات
الربانية، وكذلك يمكن استخدامها في كشف التحريف في الكتب السماوية الأخرى،
وقمنا بالفعل بتطبيق ذلك على 200 صفحة الأولى من التوراة فوجدنا حدوث تحريف
في النص، وحينما حذفت كلمة "إسحاق" ووضعنا بدلاً منها "إسماعيل"، تم ضبط
الشفرة ومطابقتها للنص. وأوضحت أنه ثبت لديهم يقين رياضي بالإعجاز العددي
في القرآن الكريم، مما يؤكد دون أدنى شك أنه مُنزل من عند الله تعالى،
ويستحيل على البشر أو الجن الإتيان بمثله، منوهة إلى أن الشفرات الربانية
رجحت احتمال وجود "نموذج رياضي معجز للقرآن الكريم"، وأنهم يجرون بحوثهم
حالياً لكشف أسرار هذا النموذج الرياضي. وأشارت هناء إلى أنه تم تسجيل
الكشف الجديد بحقوق الملكية الفكرية الدولية، باستخدام البصمة الرقمية من
خلال اللجنة الشرعية، التي يرأسها الدكتور نصر فريد واصل، مفتي الجمهورية
الأسبق، وضمت الدكتور محمد الشحات الجندي العميد السابق لكلية الحقوق
بجامعة حلوان، والدكتور عبد الله مبروك النجار أستاذ الشريعة بجامعة
الأزهر، وقام بالإشراف على جميع مراحل التدقيق لجنة المصحف الشريف بمجمع
البحوث الإسلامية برئاسة الدكتور أحمد المعصراوي أستاذ علوم القرآن بجامعة
الأزهر، وشيخ عموم المقارئ المصرية
مجموع حروف (( بسم الله الرحمن الرحيم )) 3+4+6+6 = 19
. أول آيه في القرآن في سورة الفاتحة والمعروفة بالبسملة تتكون من 19 حرفا.
2.يتكون القرآن من 114 سوره و 114 = 6x19.
3.يحتوى القرآن على 6346 آيه مرقمه و113 آيه غير مرقمه (البسملات) و 6234+ 113 = 6347 = 19x 334.05.(خطأ خطأ؟) ولاحظ أيضا أن مكونات الرقم 6347 مجموعهالا يساوى 19 حيث أن 7+4+3+6 = 20.
4.تتكرر البسملة 114 مرة في القرآن على الرغم من عدم وجود بسملة في سورة التوبة (سورة النمل تحتوى على بسملتين) وبالتالى فإن 114 = 19X 6.
5.بين البسملة الناقصة في سورة التوبة والبسملة الزائدة في سورة النمل يوجد 19 سوره بالتمام.
6.لو جمعنا أرقام السور بين سورة النمل وسورة التوبة (9+10+11+12+13+14+......+27) لوجدنا المجموع 342 = 18x 19.
7.هذا المجموع 342 هو أيضا عدد الكلمات بين البسملة الناقصة في سورة التوبة والبسملة الزائدة في سورة النمل 342 = 18X 19.
8.أول ما أوحى إلى النبي من سورة العلق الآيات من 1 إلى 5 والتي تتكون من19 كلمة.
9.هذه التسعة عشر كلمة في أول الوحي تحتوى على 76 كلمة 76 = 4 * 19.
10.سورة العلق وهي أول ما نزل من القرآن تتكون من 19 آيه.
11.سورة العلق وضعت في الترتيب رقم 19 من آخر القرآن.
12.سورة العلق تتكون من 304 حرفا 304 = 16x19.
13.آخر سور القرآن وهي سورة النصر وتتكون من 19 كلمة.
14.الآية الأولى من السورة الأخيرة (سورة النصر) تتكون من 19 حرفا
15.يحتوى القرآن على أربعة عشر مجموعه من فواتح السور (مثل الم، المص، الر،....) وهذه الفواتح تتكون من 14 حرفا عربيا وتوجد هذه الفواتح في أول 29 سورة من سور القرآن. ولو جمعنا هذه الأرقام المتعلقة بهذه الظاهرة لحصلنا على 29 + 14 + 14 = 57 هذا الرقم من مضاعفات الرقم 19 حيث يساوى 3x19.
16.مجموع أرقام الـ 29 سورة التي توجد بها حروف متقطعه هو 822 = 68 + 50+.... + 7+ 3+ 2.
17.ولو جمعنا هذا الرقم على عدد مجموعات الفواتح التي تبدأ بها هذه السور وهو 14 لوجدنا أن المجموع هو 822 + 14 =836 = 44 x 19.
18.بين أول سورة تبدأ بالفواتح وهي سورة البقرة وآخر سورة تبدأ بالفواتح وهي سورة القلم توجد 38 سورة تبدأ بالفواتح38 = 2 19X.
19.بين أول وآخر سورة تبدأ بالفواتح يوجد 19 مجموعه متبادلة من سور تبدأ بالفواتح وسور لا تبدأ بالفواتح.
20.يذكر القرآن ثلاثون رقما مختلفا 1، 2، 3، 4 ،5....300، 1000، 2000،......50,000، 100,000. ومجموع هذه الأرقام هو 162146 = 8534 19X
ه. كما أن العدد 19 نفسه قد تم ذكره مرة واحدة في القرآن وذلك في (سورة المدثر) رقم 74.
153
رقم الوحش حقيقة مذكورة في سفر رؤيا يوحنا في العهد الجديد من الكتاب المقدس. الرقم 666 هو موجود في معظم المخطوطات والترجمات الحديثة والطبعات النقدية للنص اليوناني.[1] يؤكد بعض العلماء أن الرقم 666 رمز للإمبراطور الروماني نيرو،[2][3]، ويقول آخرون إن الرقم 616 رمز للإمبراطور الروماني كاليجولا.[4]
الخطايا في رسالة بوذا سبعه (الحسد النميمه الغيره الحقد الغضب الجشع الغرور)
الافيال التي تقدمت في جيش ابرهة لهدم الكعبة سبعه
ايام الاسبوع سبعه
الفاتحه سبع ايات
9
هو رقم الإعلان الواضح·
فهو يساوي: 3 * 3
ولأن الرقم ثلاثة هو رقم التحديد والإعلان
وفي الطبيعة نجد أن هذا الرقم يحمل الدلالة ذاتها: فالمرأة تحمل طفلها تسعة أشهر في بطنها، وبعد ذلك يخرج إلى النور مكتمل النمو!
وفي علم الحساب نجد أن للرقم تسعة خاصية عجيبة لا يشاركه فيها غيره من الأرقام:
فمثلا:
2 * 9 = 18 (8 + 1=9)
3 * 9= 27 (7 + 2=9)
4 * 9= 36 (6 + 3=9)
5 * 9= 45 (5 + 4=9)
وهكذا·
ونفس الأمر نجده في الأرقام الكبيرة· فمثلا: 52843 * 9= 475587 (حيث 7 + 8 + 5 + 5 + 7 + 4 = 36)؛ 3 + 6= 9
وبناء على ما تقدم فيمكن القول إن الرقم تسعة يصوِّر لنا اكتمال الأمر واستعلانه، إن للخير أو للشر·
فهو يساوي: 3 * 3
ولأن الرقم ثلاثة هو رقم التحديد والإعلان
وفي الطبيعة نجد أن هذا الرقم يحمل الدلالة ذاتها: فالمرأة تحمل طفلها تسعة أشهر في بطنها، وبعد ذلك يخرج إلى النور مكتمل النمو!
وفي علم الحساب نجد أن للرقم تسعة خاصية عجيبة لا يشاركه فيها غيره من الأرقام:
فمثلا:
2 * 9 = 18 (8 + 1=9)
3 * 9= 27 (7 + 2=9)
4 * 9= 36 (6 + 3=9)
5 * 9= 45 (5 + 4=9)
وهكذا·
ونفس الأمر نجده في الأرقام الكبيرة· فمثلا: 52843 * 9= 475587 (حيث 7 + 8 + 5 + 5 + 7 + 4 = 36)؛ 3 + 6= 9
وبناء على ما تقدم فيمكن القول إن الرقم تسعة يصوِّر لنا اكتمال الأمر واستعلانه، إن للخير أو للشر·
الرقم 9 في الكتاب المقدس:
كمال الوضوح
كمال الوضوح
من أشهر مرات استخدام الرقم تسعة، نجده عندما كان الرب يسوع فوق الصليب· حيث انتهى المسيح في الساعة التاسعة (التي تعادل الساعة الثالثة بعد الظهر بتوقيتنا الحاضر) من عمله الكفاري، (متى27: 45 ، 46؛ مرقس15: 33 ،34؛ لوقا 23: 44)· والساعة التاسعة هي بعينها وقت التقدمة (أو الذبيحة) المسائية في الهيكل (عزرا 9: 5؛ لوقا1: 10)· ونحن نعرف من البشائر أنه في الساعة التاسعة أنهى المسيح عمله العظيم فوق الصليب بالقول: «قد أُكمل» (مرقس15: 34-38 مع يوحنا19: 30)، وانقشع الظلام في الجلجثة، وانشق حجاب الهيكل، مُعلِنًا أن عمل المسيح قد كمل!
والرب يسوع نطق بكلمة «الحق» في الأناجيل الأربعة، والتي هي حرفيا «آمين»: 99 مرة (أي11* 9)· ومن العجائب المدهشة حقًا أن القيمة العددية لكلمة «آمين» في اليوناني =99!
وفي الكتاب المقدس نجد أن أول حرب مذكورة فيه (وهي تلك الواردة في تكوين 14) كانت بين تسع ملوك: أربعة ملوك ضد خمسة·
كما نجد أنه في السنة التاسعة للملك صدقيا، وهو آخر ملوك مملكة يهوذا، أتى نبوخذنصر ملك بابل وحاصر أورشليم، وكانت نتيجة ذلك أن هيكل الرب في أورشليم قد أُحرق· كما أنه في اليوم التاسع من الشهر الرابع بدأت المجاعة في أورشليم، التي انتهت بسقوطها (2ملوك25: 1 ،3؛ إرميا52: 4 ،6)·
الرقم 9 وارتباطه بالبركة
لكن هذا الرقم لا يأتي فقط بالارتباط بالقضاء بل أيضًا بالبركة:
فنجد أن الوعد بميلاد إسحاق أتى عندما كان إبراهيم ابن 99 سنة = 9 * 11 (تكوين 17)·
وسارة ولدت إسحاق وعمرها 90 سنة = 9 * 10·
وفي العهد الجديد نجد أن الرب بدأ موعظته على الجبل (متى5-7) بتسع بركات أو تطويبات· وكلمة طوبى معناها: يا لسعد! أو يا لغبطة!
ونجد أن السماء تفرح بخاطئ واحد يتوب أكثر من تسعة وتسعين بارًا (9 * 11) لا يحتاجون إلى التوبة (لوقا15: 4 ،7؛ متى 18: 12 ،13)·
وكلمة المحبة بأشكالها وتصريفاتها المختلفة وردت في إنجيل يوحنا 63 مرة = 7 * 9·
ونجد أن بطرس ويوحنا صعدا إلى الهيكل للصلاة في الساعة التاسعة، حيث أجريا أول معجزة في المسيحية، وهي شفاء المُقعد عند باب الهيكل الجميل (أعمال3)·
الرقم 9 وارتباطه بالروح القدس
يرتبط هذا الرقم أيضًا بالروح القدس· فنجد أن ثمر الروح المذكور في غلاطية 5: 22 يتكون من 9 فضائل مباركة·
كما أن مواهب الروح في 1 كورنثوس12: 8-11 عددها 9·
وفي أعمال 10 نقرأ عن الرؤيا التي رآها كرنيليوس الساعة التاسعة من النهار، حيث طلب إليه ملاك السماء أن يستدعي بطرس الرسول، حيث تم خلاص أول أممي في العالم، هو وأهل بيته، وانضموا إلى الكنيسة ونالوا موهبة الروح القدس!
وفي سفر الأعمال يُذكر 9 مرات عن أفراد أو مجموعات إنهم امتلأوا من الروح القدس.
نجد في العهد الجديد أن الرب لا يُسرّ بالتسعة والتسعين بارًا في أعين أنفسهم الذين لا يشعرون بالحاجة إلى المخلِّص (لوقا15: 7)·
ولا يُسرّ بالتسعة الذين قصروا في تمجيد الرب وشكره على نعمة التطهير والخلاص· لقد تساءل مرة : «أليس العشرة قد طهروا فأين التسعة؟ أ لم يوجد من يرجع ليعطي مجدًا لله غير هذا الغريب الجنس؟» (لوقا
11
فيما تقدس جماعة الماسونية رقم «11» نظرًا لأن سيدنا يوسف بن يعقوب، هو الابن رقم 11، وتلاميذ المسيح بدون يهوذا الإسخريوطى كان عددهم 11، كما ورد أيضًا فى موسوعة الإعجاز العلمى فى القرآن الكريم أن هذا العدد الأولى المفرد دليل على وحدانية الله وأن منزل القرآن واحد أحد. وأن عدد حروف «قل هو الله أحد» هو أحد عشر حرفًا، وهو ما يعنى وفقًا لمعتقداتهم أن رقم «11» هو رقم تخطى الإله الذى يمكن الصعود إليه بــ «11» درجة فى التاسعة يوجد الساحر العظيم، وفى العاشرة يوجد الإله أما فى الحادية عشرة فتوجد القوة المطلقة التى يسعون للوصول إليها.
12
الحقائق التاريخية والروحية والقيادية لهذا الرقم المهم:
1- لقد قسَّمت الشعوب القديمة السَنَة الى أثني عشر شهراً ورتّبت الليل والنهار بنفس الرقم 12 ساعة لكلٍ منهما، ووضعوا في تنظيم النجوم والأبراج الرقم 12
من علامات زودياك، وكان الأعتقاد بان الرقم 12 تتكون منه حكومة الله
وإرادته ويُرمز الى القوّة المطلقة والكمال والقناعة التامة بهِ، والسبب
الرئيسي هو أن الرقم 12 يتكون من حاصل ضرب 3 في 4 ويُفسّر بأن الرقم 3 هو
رمزاً الى الكمال الإلهي أو الله، و 4 هو رقم الطبيعة أو الأرض في جهاتها
الأربع، أما حاصل جمع 3 و 4 فأن الرقم 7 هو رقم الكمال أيضاً، ولهذا
يُعتبر الرقمين 12 و 7 من أرقام الكمال، الأول، الإلهي ، والثاني الروحي.
أحد الكُتاب يوصف الرقم بالمسطرة التي تتكون من 12 إنجاً، وهذه المسطرة
كانت قدَم أحد الملوك الأنكليز التي لا تتبدل بمرور الزمن وهي وحدة القياس
الرئيسية في الحسابات والبناء. وقد خصّ الله هذا الرقم ليكون رقم الكتاب
المقدس في بناء البشرية روحياً، وقيادتها وسيطرتها وإدارتها عملياً.
2- سفر التكوين 17 : 20 يقول الله الى ابراهيم " وأما اسماعيل فسمِعتُ لك، وها أنا أباركه وأنمِّيه وأكثره جداً، ويلد أثني عشر رئيساً وأجعل نسله أمة عظيمة ". وفي نفس السفر 35 : 22 يقول الكتاب " وكان بنو يعقوب أثني عشرَ ". من هؤلاء أقام الله عهده مع البشر ليصبحوا رؤساء قبائل اسرائيل، وعندما وصل العبرانيين أرض اسرائيل تم تقسيمها بينهم الى أثني عشر قسماً،
وقد كانت الأوامر أن يأخذ كل رئيس قبيلة حجراً من نهر الأردن ليبقى معهم
ذكرى عبورهم النهر للأجيال اللاحقة في ارض الموعد. أن اولاد يعقوب كانوا
ورثة الأجيال السابقة وبهم انتشرت الرسالة اللاحقة، والرقم هذا جاء بتخطيط
من الخالق لتكتمل المسيرة الأيمانية وتنتقل منهم الى الرسل أي الى العهد
الجديد كما سنرى. إضافة الى ذلك فأن أنبياء العهد القديم كانوا إثنا عشر نبياً،
سبعة منهم في الفترة الآشورية والخمسة الآخرين في الفترة البابلية. أن
الرقم 12 يتضمن أسراراً عميقة في التضحية والقيادة وخُطة الخلاص الموضوعة
للبشر.
3- المقارنة مع العهد الجديد، نرى أن الرب أختار إثني عشَر تلميذاً
وهم الذين أصبحوا رُسلاً وقاموا بنشر الأيمان في العالم، ولهذا أصبح
الرقم 12 يُرمز الى قادة الكنيسة الأوائل. تؤكد بعض المصادر القديمة بأن
يسوع أختار هذا الرقم من أجل تجديد العهد وتوحيد الشعب المؤمن. هذا الرقم
يتكرر في رؤيا مار يوحنا عندما يتحدث عن أورشليم الجديدة أي السماء في 21 :
12 حيث يقول " ولها سوراً عظيماً شامخاً لهُ إثنا عشَر
باباً وعلى الأبواب إثنا عشَر ملاكاً وأسماءاً مكتوبة هي أسماء عشائر بني
اسرائيل الأثني عشَرَ." باعتقادي أن المغزى من الرقم هو النمو والتكاثر
وإملاء الأرض التي يذكرها سفر الرؤيا 22 : 2 بالقول " ... شجرة الحياة
تُثمِر إثنتي عشرةَ مرّة، كل
شهر مرّة وتشفي بورقها الأمم...". التأكيد على الرقم بأشهر السَنة لهُ
مغزاً عميقاً آخراً وتأملاً من الحياة والخليقة والطبيعة وكُلّها مُجتمعة
من أجل البشر. لتأكيد هذا الحدث والربط التاريخي بين الأرقام نلاحظ أن في
سفر الرؤيا 7 هناك رقم بعدد المختومين من بني اسرائيل وهو مئة وأربعة
وأربعون ألفاً من جميع عشائر بني اسرائيل، أثنا عشر الفاً من كل عشيرة، وبهذا فان الرقم 12 هو المحور المهم في العهدين من الكتاب لأن 12 في 12 يساوي 144 وهكذا.
4- نقاط مهمة كثيرة وردت في الكتاب المقدس، منها مثلاً أعاجيب الرب عندما قام بأحياء البنت التي كانت متوفية وعمرها أثنتي عشرة سنة، وكذلك شفاء الأمرأة التي كانت مُصابة في مرض النزيف المزمن لمدة 12
سنة، أنظر لوقا 8 : 40 - 44. يقول بعض علماء الكتاب المقدس بان
الأعجوبتين قد تمّت في نفس الساعة تقريباً حيث يرمز شفاء الأمرأة الى
العهد القديم الذي كان الدم رمزاً مهماً للذبيحة والمستمر الى مجيئ الرب،
وشفاء البنت هو دلالة على العهد الجديد والعبور الى المرحلة التالية من
الأيمان والقيامة الحقيقية، ويبقى الرقم 12 هو المحور والدليل على كل شئ.
5- لقد كان عمر يسوع أثنتي عشرة سنة
عندما دخل الهيكل في القدس وكان جالساً مع معلّمي الشريعة، لوقا 2 : 42.
كان يتعلّم ويُعلّم، وهناك نقطة مهمة اخرى في حياة الرب، حيث قال في وقت
القاء القبض عليه قبل المحكمة في متى 26 : 53 " أتظن أني لا أقدر أن أطلب
من أبي، فيرسل في الحال أكثر من أثني عشر جيشاً من الملائكة؟". الملاحظ
هنا التأكيد على الرقم 12 من قبل رب المجد!!
6- رؤيا يوحنا 12 : 1 تقول " وظهرت آية عجيبة في السماء: أمرأة تلبس الشمس، والقمر تحت قدميها، على رأسها أكليل من أثني عشر كوكباً ".
ما نلاحظه من الرسوم التي تُرسم الى أمنا مريم حالياً وجود الشعاع فوق
الرأس من 12 نجمة، هذه النجوم تُفسّر بأنها دلالة على القيادة الغير مرئية
للكنيسة، ويُمكننا ربطها مع الرُسل والبشرى والأسباط، في الحالتين أو
العهدين حيث كانت القيادة من 12 شخصاً.
7- يقول الرب الى تلاميذه في متى 19 : 28 " متى جلس ابن الأنسان على عرش مجده عند تجديدِ كلّ شئٍ، تجلسون انتم الذين تبعوني على اثني عشر عرشاً لتدينوا
عشائر إسرائيل الأثني عشر". هنا تأتي الأشارة الى الدينونة من قبل الأثني
عشر رسولاً بحضور الملك السماوي وهؤلاء ستكون لهم الصلاحيات النهائية لما
هو مُخطط من قبل الله! الرمز هذا يوضّحه أحد علماء الكتاب المقدس بالعودة
الى العهد القديم والنظر الى سفر الخروج 39 : 14 في موضوع ثياب الكهنة
وصُدرة القضاة وصناعتها ورموزها بالقول " وكانت هذه الحجارة بعدد اسباط بني
اسرائيل اثني عشر حجراً، يُنقش على كلِّ حجر أسمه كنقش الخاتم ". تلك
الثياب كانت علامات الخدمة في بيت المقدس وهذه متوازية مع أعمال القاضي في
المحكمة وكلَّ ذلك يكون لنا الرقم 12 لُغزاً غريباً في الخفاء وفي التكرار
والتأمل العجيب!
8- عندما أطعم يسوع خمسة آلاف رجل عدا النساء والأطفال وشبعوا، كان الخبز الزائد أثنتي عشرة
قُفّة مملوءة من الكسر التي فضلتْ على المائدة، "متى 14 : 20"، هذا الخبز
له علاقة ومغزى بما هو مكتوب في سفر اللاويين 24 : 5 حيث يقول الرب ":
وخُذ دقيقاً وأخبزه أثني عشر قُرصاً ". هذا الرقم هو دلالة أخرى وإشارة
الى أسباط اسرائيل كي يشبعوا في القدس من خبز مائدة الرب وبنفس الوقت جاء
التشبيه مع معجزة إطعام الخمسة آلاف رجل عدا الأطفال والنساء، وكُلّ هذا
يعطينا الدليل القاطع والمُبرمج لعمل يسوع في الليلة الأخيرة من حياته على
الأرض مع التلاميذ عندما كسر وبارك الخبز وناول تلاميذه، لقد وضّح الرب
بأنه هو الخبز الحقيقي النازل من السماء ولا غيره من خُبز للحياة أبداً،
من هنا الربط واضح جداً بين القديم والجديد ونهاية عهد الله بيسوع في
مسألة كسر الخبز والأشارة التي لا تقبل الشك الى الرقم 12 الذي هو من
تنظيم وإرادة الله.
9- وهناك أمثلة أخرى كثيرة يتكرر فيها الرقم 12 نذكر بعضاً منها وكما يلي:
- هؤلاء كلّهم أسباط إسرائيل الإثنا عشَرَ، تكوين 49 : 28.
- ثم جاؤوا الى إيليم، وكان هناك إثنتا عشرةَ عينَ ماءٍ...، خروج 15 : 27.
- موسى يبني مذبحاً في اسفل الجبل ويرفع 12 عموداً بعدد أسباط بني أسرائيل، خروج 24 : 4.
- أولئك هم المعدودون الذين عدَّهم موسى وهرون ورؤساء بني أسرائيل، وهم إثنا عشرَ رجُلاً، لكل عائلة من العائلات واحدٌ، العدد 1 : 44.
- في قرابين الرؤساء هناك إثنا عشرَ ثوراً، العدد 7 : 3.
- كانت اواني الفضة والذهب إثنتا عشرةَ
في وضع البخور عند تقديم القرابين، وكذلك كان الرقم 12 لثيران المحرقة
و12 للكباش و12 للخراف الحولية و12 لتيوس الماعز، العدد 7 : 84 - 87 .
- وكلّم الرب موسى وقال: قُل لبني إسرائيل أن يعطوك إثنتي عشرةَ عصا، العدد 17 : 16.
- وأخذوا أثني عشر حجراً من وسط الأردن كما قال الرب ليشوع، يشوع 4 : 8.
- هناك إثنتا عشرة مدينة بقُراها، يشوع 18 : 24.
- أثنتي عشرة مدينة أعطيت لهم بالقرعة، يشوع 21 : 40.
- صموئيل 2 : 15، يعطينا 12 شخصاً من بني بنيامين و12 من اتباع داوُد وقت الحرب والمبارزة.
- في الملوك الأول 4 : 7 يقول: " وكان لسليمان إثنا عشر وكيلاً على جميع اسرائيل، وكانوا يؤمنون الطعام له ولأهل بيته، كلّ واحدٍ شهراً في السنة ".
- سفر أعمال الرسل 7 : 8 يقول بأن يعقوب خَتَنَ الآباء الأثني عشر.
وان الشهور 12 شهراً
وان الأسباط 12 سبطاً
والنقباء 12 نقيباً
والبروج 12
وان الحواريين 12
وكلمة التوحيد (لا إله إلا الله) 12 حرفاً
و(محمد رسول الله) 12حرفاً
وان (النبي المصطفى) 12حرفاً
و(الصادق الأمين) 12حرفاً
وان الأئمة من أهل البيت 12إماما
و(فاطمة الزهراء) 12 حرفاً
وان (الحسن والحسين) 12حرفاً
وان (الإمام الثاني) 12حرفاً (الحسن المجتبى) 12 حرفاً
و(الإمام الثالث) 12 حرفاً (الحسين الشهيد) 12 حرفاً،
و(الإمام الرابع) 12 حرفاً (الإمام السجاد) 12 حرفاً،
و(الإمام الخامس) 12 حرفاً (الإمام الباقر) 12حرفاً
و(الإمام السادس) 12 حرفاً (الإمام الصادق) 12 حرفاً
و(الإمام السابع) 12 حرفاً (الإمام الكاظم) 12حرفاً
و(الإمام الثامن) 12 حرفاً (الإمام الضامن) 12حرفاً
و(الإمام التاسع) 12 حرفاً (الإمام الجواد) 12حرفاً
و(الإمام العاشر) 12 حرفاً (الإمام الهادي) 12 حرفاً
و(إمام المسلمين) 12حرفاً (الحسن العسكري) 12حرفاً
و(الإمام الخاتم) 12 حرفاً (القائم المهدي) 12حرفاً
و(خليفة النبيين) 12 حرفاً
و(سادة أهل الجنة) 12حرفاً
و(محبهم مؤمن تقي) 12 حرفاً
و(عدوهم كافر شقي) 12حرفاً
هل تعلم؟
عدد العيون التي فجرها النبي موسى ليشرب منها قومه 12 عيناً
عدد العيون التي فجرها النبي موسى ليشرب منها قومه 12 عيناً
وان الشهور 12 شهراً
وان الأسباط 12 سبطاً
والنقباء 12 نقيباً
والبروج 12
وان الحواريين 12
وكلمة التوحيد (لا إله إلا الله) 12 حرفاً
و(محمد رسول الله) 12حرفاً
وان (النبي المصطفى) 12حرفاً
و(الصادق الأمين) 12حرفاً
وان الأئمة من أهل البيت 12إماما
وان (أمير المؤمنين) 12حرفاً
و(فاطمة الزهراء) 12 حرفاً
وان (الحسن والحسين) 12حرفاً
وان (الإمام الثاني) 12حرفاً (الحسن المجتبى) 12 حرفاً
و(الإمام الثالث) 12 حرفاً (الحسين الشهيد) 12 حرفاً،
و(الإمام الرابع) 12 حرفاً (الإمام السجاد) 12 حرفاً،
و(الإمام الخامس) 12 حرفاً (الإمام الباقر) 12حرفاً
و(الإمام السادس) 12 حرفاً (الإمام الصادق) 12 حرفاً
و(الإمام السابع) 12 حرفاً (الإمام الكاظم) 12حرفاً
و(الإمام الثامن) 12 حرفاً (الإمام الضامن) 12حرفاً
و(الإمام التاسع) 12 حرفاً (الإمام الجواد) 12حرفاً
و(الإمام العاشر) 12 حرفاً (الإمام الهادي) 12 حرفاً
و(إمام المسلمين) 12حرفاً (الحسن العسكري) 12حرفاً
و(الإمام الخاتم) 12 حرفاً (القائم المهدي) 12حرفاً
و(خليفة النبيين) 12 حرفاً
و(خاتم الأوصياء) 12حرفاً
و(سادة أهل الجنة) 12حرفاً
و(محبهم مؤمن تقي) 12 حرفاً
و(عدوهم كافر شقي) 12حرفاً
الخلاصة
أستخدَمَ
الله الرقم 12 كمثال روحي للقيادة والتطبيق والوحدة الشعبية لكي نفهم
تسلسل الأحداث في العهدين القديم والجديد والخطة التي وضعها لبني البشر من
أجل الكنيسة ومعانيها الى الأبد. السؤال الى الجميع: هل نستفاد من هذا
الرقم في توحيد وقيادة شعبنا؟
17
رقم النعمة والفداء
الرقم 17 أحد الأرقام الأولية، أي التي لا يمكن تحليها إلى أرقام أقل· وهي بين مجوعة الأرقام الأولية سابعها، وهذه الأرقام كالآتي:
1؛ 3؛ 5؛ 7؛ 9؛ 11؛ 13؛ 17
وأما في الكتاب المقدس فيرد الرقم 17 مرات عددية، كلها تحمل دلالات مبهجة· ونحن نقرأ عن هذا الرقم صراحة أكثر من مرة في سفر التكوين، أول أسفار الكتاب المقدس· وأول مرة نجده في سفر التكوين، هو بالارتباط بقصة الفلك:
«ثُمَّ ذَكَرَ اللهُ نُوحًا وَكُلَّ الْوُحُوشِ وَكُلَّ الْبَهَائِمِ الَّتِي مَعَهُ فِي الْفُلْكِ· وَأَجَازَ اللهُ رِيحًا عَلَى الأَرْضِ، فَهَدَأَتِ الْمِيَاهُ· وَانْسَدَّتْ يَنَابِيعُ الْغَمْرِ وَطَاقَاتُ السَّمَاءِ، فَامْتَنَعَ الْمَطَرُ مِنَ السَّمَاءِ· وَرَجَعَتِ الْمِيَاهُ عَنِ الأَرْضِ رُجُوعًا مُتَوَالِيًا· وَبَعْدَ مِئَةٍ وَخَمْسِينَ يَوْمًا نَقَصَتِ الْمِيَاهُ، وَاسْتَقَرَّ الْفُلْكُ فِي الشَّهْرِ السَّابِعِ، فِي الْيَوْمِ السَّابِعَ عَشَرَ مِنَ الشَّهْرِ، عَلَى جِبَالِ أَرَارَاطَ» (تكوين8: 1-4)·
والشيء العجيب أنه كما استقر الفلك فوق جبال أراراط في اليوم السابع عشر، بعد أن اجتاز في مياه الدينونة، فإن المسيح قام من الأموات في اليوم السابع عشر بعد أن اجتاز الدينونة الرهيبة فوق الصليب·
فالمسيح مات في يوم الفصح عينه· وكان الفصح يُذبح يوم 14 من شهر أبيب· ويؤكل يوم 15 وهو اليوم الذي صُلب المسيح فيه، ودُفن المسيح في اليوم نفسه؛ ثم قام من الأموات في اليوم الثالث، فيكون المسيح قام في يوم الأحد 17 من الشهر العبري الأول·
وثاني مرة نقرأ صراحة عن هذا الرقم في سفر التكوين كان في قصة يوسف الجميلة، فيقول الكتاب:
«هَذِهِ مَوَالِيدُ يَعْقُوبَ: يُوسُفُ إِذْ كَانَ ابْنَ سَبْعَ عَشَرَةَ سَنَةً كَانَ يَرْعَى مَعَ إِخْوَتِهِ الْغَنَمَ، وَهُوَ غُلاَمٌ عِنْدَ بَنِي بِلْهَةَ وَبَنِي زِلْفَةَ امْرَأَتَيْ أَبِيهِ» (تكوين37: 3)·
ونعرف من قصة سفر التكوين أنه في تلك السنة أرسل يعقوب ابنه يوسف ليفتقد سلامة إخوته، ولكنهم بسبب شرِّهم باعوه للإسماعيليين، ثم بيع عبدًا في مصر، وافتُري عليه وسُجن لمدة ثلاث عشرة سنة (رقم الشر)، ثم وقف أمام فرعون وهو يبلغ من العمر ثلاثين عامًا·
ثم نجد هذا الرقم ضمنًا في عدد السنين التي قضاها يعقوب مع يوسف ابنه في مصر· فيعقوب لما نزل إلى مصر ووقف أمام فرعون كان عمره 130 سنة، ولما مات كان عمره 147 سنة·
ومما سبق نفهم أن يوسف قضي 17 سنة مع أبيه يعقوب في أرض كنعان، وأن يعقوب قضى 17 سنة مع ابنه يوسف في أرض مصر·
ثم نجد هذا الرقم 17 مرتبطًا بالفداء وبالشراء، فنقرأ في سفر إرميا:
«فَاشْتَرَيْتُ مِنْ حَنَمْئِيلَ ابْنِ عَمِّي الْحَقْلَ الَّذِي فِي عَنَاثُوثَ، وَوَزَنْتُ لَهُ الفضة، سَبْعَةَ عَشَرَ شَاقِلاً مِنَ الْفِضَّةِ· وَكَتَبْتُهُ فِي صَكٍّ وَخَتَمْتُ وَأَشْهَدْتُ شُهُودًا وَوَزَنْتُ الْفِضَّةَ بِمَوَازِينَ» (إرميا32: 9 ،10)·
والفضة أيضًا مثل الرقم 17 تحدِّثنا عن الفداء·
ثم إن يوم الكفارة العظيم - بحسب ما نقرأ في لاويين 16 - كان في اليوم العاشر من الشهر السابع (10 + 7 = 17)·
وفي هيكل سليمان نقرأ عن الذهب 17 مرة (في 1ملوك6 يَرِد 11مرة؛ وفي 1ملوك7 يرد 6 مرات)·
وفي العهد الجديد هناك رقم عجيب حيَّر العديد من المفسرين في دلالته، وهو عدد السمك الذي تم اصطياده من بحر الجليل في المعجزة الوحيدة التي أجراها المسيح بعد قيامته من الأموات، وهو 153 سمكة· لهذا الرقم ارتباط وثيق بالرقم 17 كما يلي:
17 * 9 = 153 (انظر دلالة الرقم 9 التي درسناها في ما سبق)·
أو 17 * 3 * 3 = 153
والعجيب حقًا أنك لو جمعت الأرقام من 1 إلى 17 معًا تحصل على الرقم 153 (أي 1+ 2+ 3+ 4+ 5+ ····· +16+ 17 = 153)·
ومن كل ما سبق نرى أن الرقم 17 هو رقم له دلالات حلوة دائمًا، فهو يحدِّثنا عن عبور الدينونة وعن الفداء وعن النعمة وعن الشركة·
ثم إننا نجد هذا الرقم موزَّعًا على العديد من الفصول، ولكنه يحمل الدلالات الجميلة السابقة عينها:
فهناك:
17 معجزة شفاء مذكورة بالتفصيل قام بها المسيح في الأناجيل الأربعة·
ثم إن
«الآب» يرد في إنجيل لوقا 17 مرة
وكلمة «آية» ترد في إنجيل يوحنا 17 مرة
وتعبير «الحياة الأبدية» يرد في إنجيل يوحنا 17 مرة
وتعبير «كما هو مكتوب» يرد في رسالة رومية 17 مرة
وتعبير «يغلب» يرد في سفر الرؤيا 17 مرة
كما أن موعظة الجبل يرد فيها تعبير «الآب» 17 مرة
وإعلان المسيح عن نفسه بأنه الراعي الصالح في يوحنا 10 يرد فيه تعبير «الخراف» 17 مرة
وصلاة المسيح للآب في يوحنا 17 نجد أن تعبير«أعطى» أو «عطية» يرد فيه 17 مرة
17
رقم النعمة والفداء
الرقم 17 أحد الأرقام الأولية، أي التي لا يمكن تحليها إلى أرقام أقل· وهي بين مجوعة الأرقام الأولية سابعها، وهذه الأرقام كالآتي:
1؛ 3؛ 5؛ 7؛ 9؛ 11؛ 13؛ 17
وأما في الكتاب المقدس فيرد الرقم 17 مرات عددية، كلها تحمل دلالات مبهجة· ونحن نقرأ عن هذا الرقم صراحة أكثر من مرة في سفر التكوين، أول أسفار الكتاب المقدس· وأول مرة نجده في سفر التكوين، هو بالارتباط بقصة الفلك:
«ثُمَّ ذَكَرَ اللهُ نُوحًا وَكُلَّ الْوُحُوشِ وَكُلَّ الْبَهَائِمِ الَّتِي مَعَهُ فِي الْفُلْكِ· وَأَجَازَ اللهُ رِيحًا عَلَى الأَرْضِ، فَهَدَأَتِ الْمِيَاهُ· وَانْسَدَّتْ يَنَابِيعُ الْغَمْرِ وَطَاقَاتُ السَّمَاءِ، فَامْتَنَعَ الْمَطَرُ مِنَ السَّمَاءِ· وَرَجَعَتِ الْمِيَاهُ عَنِ الأَرْضِ رُجُوعًا مُتَوَالِيًا· وَبَعْدَ مِئَةٍ وَخَمْسِينَ يَوْمًا نَقَصَتِ الْمِيَاهُ، وَاسْتَقَرَّ الْفُلْكُ فِي الشَّهْرِ السَّابِعِ، فِي الْيَوْمِ السَّابِعَ عَشَرَ مِنَ الشَّهْرِ، عَلَى جِبَالِ أَرَارَاطَ» (تكوين8: 1-4)·
والشيء العجيب أنه كما استقر الفلك فوق جبال أراراط في اليوم السابع عشر، بعد أن اجتاز في مياه الدينونة، فإن المسيح قام من الأموات في اليوم السابع عشر بعد أن اجتاز الدينونة الرهيبة فوق الصليب·
فالمسيح مات في يوم الفصح عينه· وكان الفصح يُذبح يوم 14 من شهر أبيب· ويؤكل يوم 15 وهو اليوم الذي صُلب المسيح فيه، ودُفن المسيح في اليوم نفسه؛ ثم قام من الأموات في اليوم الثالث، فيكون المسيح قام في يوم الأحد 17 من الشهر العبري الأول·
وثاني مرة نقرأ صراحة عن هذا الرقم في سفر التكوين كان في قصة يوسف الجميلة، فيقول الكتاب:
«هَذِهِ مَوَالِيدُ يَعْقُوبَ: يُوسُفُ إِذْ كَانَ ابْنَ سَبْعَ عَشَرَةَ سَنَةً كَانَ يَرْعَى مَعَ إِخْوَتِهِ الْغَنَمَ، وَهُوَ غُلاَمٌ عِنْدَ بَنِي بِلْهَةَ وَبَنِي زِلْفَةَ امْرَأَتَيْ أَبِيهِ» (تكوين37: 3)·
ونعرف من قصة سفر التكوين أنه في تلك السنة أرسل يعقوب ابنه يوسف ليفتقد سلامة إخوته، ولكنهم بسبب شرِّهم باعوه للإسماعيليين، ثم بيع عبدًا في مصر، وافتُري عليه وسُجن لمدة ثلاث عشرة سنة (رقم الشر)، ثم وقف أمام فرعون وهو يبلغ من العمر ثلاثين عامًا·
ثم نجد هذا الرقم ضمنًا في عدد السنين التي قضاها يعقوب مع يوسف ابنه في مصر· فيعقوب لما نزل إلى مصر ووقف أمام فرعون كان عمره 130 سنة، ولما مات كان عمره 147 سنة·
ومما سبق نفهم أن يوسف قضي 17 سنة مع أبيه يعقوب في أرض كنعان، وأن يعقوب قضى 17 سنة مع ابنه يوسف في أرض مصر·
ثم نجد هذا الرقم 17 مرتبطًا بالفداء وبالشراء، فنقرأ في سفر إرميا:
«فَاشْتَرَيْتُ مِنْ حَنَمْئِيلَ ابْنِ عَمِّي الْحَقْلَ الَّذِي فِي عَنَاثُوثَ، وَوَزَنْتُ لَهُ الفضة، سَبْعَةَ عَشَرَ شَاقِلاً مِنَ الْفِضَّةِ· وَكَتَبْتُهُ فِي صَكٍّ وَخَتَمْتُ وَأَشْهَدْتُ شُهُودًا وَوَزَنْتُ الْفِضَّةَ بِمَوَازِينَ» (إرميا32: 9 ،10)·
والفضة أيضًا مثل الرقم 17 تحدِّثنا عن الفداء·
ثم إن يوم الكفارة العظيم - بحسب ما نقرأ في لاويين 16 - كان في اليوم العاشر من الشهر السابع (10 + 7 = 17)·
وفي هيكل سليمان نقرأ عن الذهب 17 مرة (في 1ملوك6 يَرِد 11مرة؛ وفي 1ملوك7 يرد 6 مرات)·
وفي العهد الجديد هناك رقم عجيب حيَّر العديد من المفسرين في دلالته، وهو عدد السمك الذي تم اصطياده من بحر الجليل في المعجزة الوحيدة التي أجراها المسيح بعد قيامته من الأموات، وهو 153 سمكة· لهذا الرقم ارتباط وثيق بالرقم 17 كما يلي:
17 * 9 = 153 (انظر دلالة الرقم 9 التي درسناها في ما سبق)·
أو 17 * 3 * 3 = 153
والعجيب حقًا أنك لو جمعت الأرقام من 1 إلى 17 معًا تحصل على الرقم 153 (أي 1+ 2+ 3+ 4+ 5+ ····· +16+ 17 = 153)·
ومن كل ما سبق نرى أن الرقم 17 هو رقم له دلالات حلوة دائمًا، فهو يحدِّثنا عن عبور الدينونة وعن الفداء وعن النعمة وعن الشركة·
ثم إننا نجد هذا الرقم موزَّعًا على العديد من الفصول، ولكنه يحمل الدلالات الجميلة السابقة عينها:
فهناك:
17 معجزة شفاء مذكورة بالتفصيل قام بها المسيح في الأناجيل الأربعة·
ثم إن
«الآب» يرد في إنجيل لوقا 17 مرة
وكلمة «آية» ترد في إنجيل يوحنا 17 مرة
وتعبير «الحياة الأبدية» يرد في إنجيل يوحنا 17 مرة
وتعبير «كما هو مكتوب» يرد في رسالة رومية 17 مرة
وتعبير «يغلب» يرد في سفر الرؤيا 17 مرة
كما أن موعظة الجبل يرد فيها تعبير «الآب» 17 مرة
وإعلان المسيح عن نفسه بأنه الراعي الصالح في يوحنا 10 يرد فيه تعبير «الخراف» 17 مرة
وصلاة المسيح للآب في يوحنا 17 نجد أن تعبير«أعطى» أو «عطية» يرد فيه 17 مرة
عموما الارقام من 13 الي 18 غير مذكوره في القرآن الكريم
19
مجموع حروف (( بسم الله الرحمن الرحيم )) 3+4+6+6 = 19
. أول آيه في القرآن في سورة الفاتحة والمعروفة بالبسملة تتكون من 19 حرفا.
2.يتكون القرآن من 114 سوره و 114 = 6x19.
3.يحتوى القرآن على 6346 آيه مرقمه و113 آيه غير مرقمه (البسملات) و 6234+ 113 = 6347 = 19x 334.05.(خطأ خطأ؟) ولاحظ أيضا أن مكونات الرقم 6347 مجموعهالا يساوى 19 حيث أن 7+4+3+6 = 20.
4.تتكرر البسملة 114 مرة في القرآن على الرغم من عدم وجود بسملة في سورة التوبة (سورة النمل تحتوى على بسملتين) وبالتالى فإن 114 = 19X 6.
5.بين البسملة الناقصة في سورة التوبة والبسملة الزائدة في سورة النمل يوجد 19 سوره بالتمام.
6.لو جمعنا أرقام السور بين سورة النمل وسورة التوبة (9+10+11+12+13+14+......+27) لوجدنا المجموع 342 = 18x 19.
7.هذا المجموع 342 هو أيضا عدد الكلمات بين البسملة الناقصة في سورة التوبة والبسملة الزائدة في سورة النمل 342 = 18X 19.
8.أول ما أوحى إلى النبي من سورة العلق الآيات من 1 إلى 5 والتي تتكون من19 كلمة.
9.هذه التسعة عشر كلمة في أول الوحي تحتوى على 76 كلمة 76 = 4 * 19.
10.سورة العلق وهي أول ما نزل من القرآن تتكون من 19 آيه.
11.سورة العلق وضعت في الترتيب رقم 19 من آخر القرآن.
12.سورة العلق تتكون من 304 حرفا 304 = 16x19.
13.آخر سور القرآن وهي سورة النصر وتتكون من 19 كلمة.
14.الآية الأولى من السورة الأخيرة (سورة النصر) تتكون من 19 حرفا
15.يحتوى القرآن على أربعة عشر مجموعه من فواتح السور (مثل الم، المص، الر،....) وهذه الفواتح تتكون من 14 حرفا عربيا وتوجد هذه الفواتح في أول 29 سورة من سور القرآن. ولو جمعنا هذه الأرقام المتعلقة بهذه الظاهرة لحصلنا على 29 + 14 + 14 = 57 هذا الرقم من مضاعفات الرقم 19 حيث يساوى 3x19.
16.مجموع أرقام الـ 29 سورة التي توجد بها حروف متقطعه هو 822 = 68 + 50+.... + 7+ 3+ 2.
17.ولو جمعنا هذا الرقم على عدد مجموعات الفواتح التي تبدأ بها هذه السور وهو 14 لوجدنا أن المجموع هو 822 + 14 =836 = 44 x 19.
18.بين أول سورة تبدأ بالفواتح وهي سورة البقرة وآخر سورة تبدأ بالفواتح وهي سورة القلم توجد 38 سورة تبدأ بالفواتح38 = 2 19X.
19.بين أول وآخر سورة تبدأ بالفواتح يوجد 19 مجموعه متبادلة من سور تبدأ بالفواتح وسور لا تبدأ بالفواتح.
20.يذكر القرآن ثلاثون رقما مختلفا 1، 2، 3، 4 ،5....300، 1000، 2000،......50,000، 100,000. ومجموع هذه الأرقام هو 162146 = 8534 19X
ه. كما أن العدد 19 نفسه قد تم ذكره مرة واحدة في القرآن وذلك في (سورة المدثر) رقم 74.
40
قبل ان تقرأ مقالتي المختصره هذه حاول ان تأخذ دقيقتين من وقتك متأملا في الرقم 40 وبماذا يذكرك، ثم كمل القراءة.
اتمنى قبل كل شيء ان تكون قد فكرتَ في الكتاب المقدس، ففيه هناك الكثير من الاحداث التي تشير الى هذا الرقم. قد تكون فكرت ايضا في فترة الصوم الاربعيني. .
فما سر هذا الرقم اذا؟
تلعب الارقام دورا مهما في الكتاب المقدس، تدل في كثير من الاحيان الى معاني تفوق الكميه والعدد التي نعرفها نحن وتدخل في عالم الرمزيه والدلاله الى شيء اعمق. فالرقم 40 هو احد الارقام الذي له معاني روحيه عميقه وفقا لما يقدمه لنا الكتاب المقدس، اعرض بعض الامثلة التي يتواجد بها في الكتاب المقدس هذا الرقم :
قصة الفيضان تدوم 40 يوما.
الشعب العبراني يبقى في الصحراء 40 سنه.
يونان النبي يخبر اهل نينوى بالدمار مالم يرجعوا ويتوبوا خلال فترة 40 يوم.
اليا النبي يسير 40 يوما قبل بدء رسالته.
يسوع يصوم في البريه 40 يوما.
وهناك امثلة اخرى في الكتاب المقدس تحمل هذا الرقم يمكنك البحث عنها.
السؤال هنا. هل ان لهذا الرقم مدلول تاريخي وزمني واقعي او هناك معنى اقوى من ذلك؟ لو تاملنا في الاحداث المذكورة اعلاه لوجدنا بان هناك شيء او معنا روحيا عميقا واحدا لكل هذه الاحداث.
ففي قصه الفيضان التي تدوم 40 يوما، نجد بان البشريه قد تغيرت من تلك التي عصت الله الى تلك الجديدة التي آمنت بالله وجعلته فوق كل شيء بعد فيضان دام 40 يوما.
الشعب العبراني، تتغير حالته من العبوديه الى حالة التحرر بعد مروره 40 سنه بالصحراء.
اهل نينوى تتحول من حالة الفجور والكفر الى حاله الاهتداء خلال 40 يوما.
ليا النبي يتحول من شخص عادي الى واحد من اعظم الانبياء بعد قضاء رحلته مدة 40 يوما.
اما يسوع فينتقل من الحياة السريه الى الحياة العلنيه بعد مروره بالصحراء مدة 40 يوما.
هكذا نجد بان الرقم 40 ليس رقما زمنيا بقدر ما هو رقما روحيا. رقم يدل على التغيير والتحول والانتقال من حالة الى حالة. وهذا ما تؤكده ايضا امثلتنا الشعبيه المستمده من الفكر الكتابي: من عاشر قوما 40 يوما صار مثلهم، اي تغير من حالته الماضيه الى حالة جديده. نفس المقوله عن ذيل الكلب الذي ان لم يعتدل مدة 40 يوما فلا امل في تغييره على الاطلاق... (انها امثله مأخوذه من فكر الكتاب المقدس...)
الرقم 40 يدل اذا على المدة اللازمة لتغير وتجدد الانسان (او البشريه) من حالة قديمه الى حالة جديده، فقد تستغرق يوما او يومين او اسبوعا او اسبوعين او اكثر... تعتمد على قابلية الانسان وايمانه. فهما كانت الفترة الزمنيه فهي 40 في فكر الكتاب المقدس ان تم التغير فعلا من حالة الى حالة افضل.
إنكي أو إنقي هو أحد أهم الآلهة في الأساطير السومرية، والذي عُرِفَ فيما بعد باسم إئا أو إيا في الأساطير الأكادية والبابلية. بُدِئَت عبادته بوصفه الراعي الأكبر لإريدو في سومر، ثم انتشرت عبادته في جميع أنحاء بلاد الرافدين، وتعدتها إلى بلاد الحثيين والحوريين. كان إله الحِرَف والمِهَن والصَّنْعات والإختراعات (جَشَم)، والذكاء والحكمة (جِسْتو، وتعني حرفياً "الأذن"، وهذه علاقة قديمة بين السمع والفهم)، وهو إله المياه العذبة والخصوبة، والخَلْق (نوديمّود : نو، شبه، ديم مود، يحمل، أي "حامل الشبه"، وهو الإنسان، وهذا أصل قديم للمفهوم الديني في الأديان الإبراهيمية عن أن الإنسان خُلِقَ على صورة الرب)، أي خالق الروح والجسد، وهو الشافي المعافي من الأمراض (إله الدواء)، وهو محيي الموتى، وحامي الحضارة البشرية والوجود الإنساني. الرقم المقدس الخاص باسمه هو "40".[1]
إنكي أو إنقي هو أحد أهم الآلهة في الأساطير السومرية، والذي عُرِفَ فيما بعد باسم إئا أو إيا في الأساطير الأكادية والبابلية. بُدِئَت عبادته بوصفه الراعي الأكبر لإريدو في سومر، ثم انتشرت عبادته في جميع أنحاء بلاد الرافدين، وتعدتها إلى بلاد الحثيين والحوريين. كان إله الحِرَف والمِهَن والصَّنْعات والإختراعات (جَشَم)، والذكاء والحكمة (جِسْتو، وتعني حرفياً "الأذن"، وهذه علاقة قديمة بين السمع والفهم)، وهو إله المياه العذبة والخصوبة، والخَلْق (نوديمّود : نو، شبه، ديم مود، يحمل، أي "حامل الشبه"، وهو الإنسان، وهذا أصل قديم للمفهوم الديني في الأديان الإبراهيمية عن أن الإنسان خُلِقَ على صورة الرب)، أي خالق الروح والجسد، وهو الشافي المعافي من الأمراض (إله الدواء)، وهو محيي الموتى، وحامي الحضارة البشرية والوجود الإنساني. الرقم المقدس الخاص باسمه هو "40".[1]
153
هذا العدد إذن يحمل مغزى ما، كان هناك 153 سمكة، هذا العدد يشير إلى آلاف مؤلفة من القديسين والمؤمنين. لماذا إذن تكرَّم الرب وإستعمل ذلك العدد المعين لتشبيه الآلاف الكثيرة المعينة للدخول إلى ملكوت السموات؟ لنسمع السبب: أنتم تعلمون أن الناموس أعطي لشعب الله بواسطة موسى، وفي الناموس نجد ذكر الوصايا العشر بشكل مُحدّد. أول هذه الوصايا يتعلق بعبادة الله الواحد، الوصية الثانية: لا تنطق باسم الرب إلهك باطلاً (خر 20)، الوصية الثالثة تتعلق بحفظ السبت، هذا الذي يحفظه المسيحيين بطريقة روحية، أما اليهود فينتهكونه بطريقة دنيوية. تلك الوصايا الثلاثة تخص الله، أما السبعة الآخريات فتتعلق بالإنسان. لهذا السبب هناك وصيتان رئيستان: "تحب الرب إلهك من كل قلبك ومن كل نفسك ومن كل فكرك، هذه هي الوصية الأولى والعظمى .. وتحب قريبك كنفسك، بهاتين الوصيتين يتعلق الناموس كله والأنبياء" (مت 22). ولأن تلك الوصيتين هما الرئيستين، نجد في الوصايا العشرة، ثلاثة منهم يتعلقن بمحبة الله، وسبعة يتعلقن بمحبة القريب.
لا أحد يحفظ الوصايا العشرة بقدرته الذاتية ما لم تسنده نعمة الله. وبما أنه لا أحد يُتمم تلك الوصايا بقوته الخاصة ما لم يساعده الله بروحه، لنتذكر الآن أنه كما أن الروح القدس يُشاد به من خلال رقم سبعة – وفقاً للنبي القديس - هكذا يمتلأ الإنسان بروح الله، "روح الحكمة، والفهم، روح المشورة، والقوة، روح المعرفة، والصلاح، وروح مخافة الله" (إش 11: 2 س). تلك المفاعيل السبعة تستودع - من خلال رقم سبعة – الروح القدس، الذي في نزوله إلينا يبدأ بالحكمة وينتهي بالمخافة، أما نحن فنبدأ في رحلة صعودنا بالمخافة ونُكمَّل بالحكمة، لأن "رأس الحكمة مخافة الله".
إذن هناك إحتياج للروح القدس حتى نُتمم وصايا الناموس، أضف سبعة إلى عشرة، تحصل على عدد سبعة عشر. إذا جمعت كل الأعداد من 1 إلى 17، تحصل على مجموع 153. ليست هناك حاجة للجمع الآن، أجمعهم في البيت، أجمع هكذا: 1 + 2 + 3 + 4 ... حتى 17، وهكذا تحصل على الرقم المقدس الذي للمؤمنين والقديسين، الذين سوف يكونون مع الرب في ملكوت السموات.
666
إذن هناك إحتياج للروح القدس حتى نُتمم وصايا الناموس، أضف سبعة إلى عشرة، تحصل على عدد سبعة عشر. إذا جمعت كل الأعداد من 1 إلى 17، تحصل على مجموع 153. ليست هناك حاجة للجمع الآن، أجمعهم في البيت، أجمع هكذا: 1 + 2 + 3 + 4 ... حتى 17، وهكذا تحصل على الرقم المقدس الذي للمؤمنين والقديسين، الذين سوف يكونون مع الرب في ملكوت السموات.
666
رقم الوحش حقيقة مذكورة في سفر رؤيا يوحنا في العهد الجديد من الكتاب المقدس. الرقم 666 هو موجود في معظم المخطوطات والترجمات الحديثة والطبعات النقدية للنص اليوناني.[1] يؤكد بعض العلماء أن الرقم 666 رمز للإمبراطور الروماني نيرو،[2][3]، ويقول آخرون إن الرقم 616 رمز للإمبراطور الروماني كاليجولا.[4]
112 -768
ا=1
ب=2
ج=3
د=4
ه=5
و=6
ز=7
ح=8
ط=9
ي=10
ك=20
ل=30
م=40
ن=50
س=60
ع=70
ف=80
ص=90
ق=100
ر=200
ش=300
ت=400
ث=500
خ=600
ذ=700
ض=800
ظ=900
غ=1000
والان سنجمع كلمه بسم الله الرحمن الرحيم
بسم=2+60+40=102
الله=1+30+30+5=66
الرحمن=1+30+8+200+40+50=329
الرحيم=1+30+8+200+10+40=289
المجموع=102+66+329+289=786
ويمكن جمع حروف اي كلمه تأتي ع بالك مثل اسم محمد=50+8+50+4=112
وهكذا
القسم اللاهوتي 3-7-11
والرقم 6174 له مميزات خاصه يمكن لك البحث عنها
ب=2
ج=3
د=4
ه=5
و=6
ز=7
ح=8
ط=9
ي=10
ك=20
ل=30
م=40
ن=50
س=60
ع=70
ف=80
ص=90
ق=100
ر=200
ش=300
ت=400
ث=500
خ=600
ذ=700
ض=800
ظ=900
غ=1000
والان سنجمع كلمه بسم الله الرحمن الرحيم
بسم=2+60+40=102
الله=1+30+30+5=66
الرحمن=1+30+8+200+40+50=329
الرحيم=1+30+8+200+10+40=289
المجموع=102+66+329+289=786
ويمكن جمع حروف اي كلمه تأتي ع بالك مثل اسم محمد=50+8+50+4=112
وهكذا
القسم اللاهوتي 3-7-11
والرقم 6174 له مميزات خاصه يمكن لك البحث عنها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
مرحبا بكم