ستشهد مصر الفتره القادمه حاله من الركود التضخمي ناتج عن زيادة أسعار السلع نتيجة للأستيراد العشوائي
وضعف الجنيه أمام سلة العملات .
ومع ثبات الأجور وأرتفاع أسعار السلع الضروريه وغير الضروريه تضعف القوي الشرائيه ويطول الركود
السلع الأساسيه وغير الأساسيه فيحدث الكساد.
وقد تلجأ بعض الحكومات الفاشله لهذه الطريقه أمام قلة رصيدها النقدي من سلة العملات .
فبدلا من النمو لضبط الميزان التجاري مع الدول الأخري يكون الحل الأسهل هو الركود التضخمي ثم الكساد الذي يؤدي
في النهايه لضعف الطلب علي العمله
وضعف الجنيه أمام سلة العملات .
ومع ثبات الأجور وأرتفاع أسعار السلع الضروريه وغير الضروريه تضعف القوي الشرائيه ويطول الركود
السلع الأساسيه وغير الأساسيه فيحدث الكساد.
وقد تلجأ بعض الحكومات الفاشله لهذه الطريقه أمام قلة رصيدها النقدي من سلة العملات .
فبدلا من النمو لضبط الميزان التجاري مع الدول الأخري يكون الحل الأسهل هو الركود التضخمي ثم الكساد الذي يؤدي
في النهايه لضعف الطلب علي العمله