حديثنا اليوم عن عبيد الله بن عمر بن الخطاب
فعندما قُتل أبوه جرد سيفه فقتل أبي لؤلؤة وقتل الهرمزان
وقتل جُفيتة وكان مسيحيا أعجميا ولما علاه بالسيف صلب
بين عينيه.وقال عبيد الله: والله لاأدع أعجميا الا قتلته .
موقف الخلفاء منه:
1- موقف عثمان :دعا عثمان المهاجرين والانصار فقال
أشيروا عليّ في قتل هذا الرجل فَتق في الدين ما فتق -فتق
=فصل الشيء- فاجتمع المهاجرين والانصار علي كلمة
واحدة ،يأمرونه بالشدة عليه ،ويحثونه علي قتله ،،ولم يفعل
عثمان ذلك ، لأن عمرو بن العاص أشار عليه بألا يفعل ،
لأن الحادثة كانت قبل أن يتولي عثمان .
2- عندما أراد علي بن أبي طالب قتله هرب عبيد الي
معاوية فقتل في صفين .
فعندما قُتل أبوه جرد سيفه فقتل أبي لؤلؤة وقتل الهرمزان
وقتل جُفيتة وكان مسيحيا أعجميا ولما علاه بالسيف صلب
بين عينيه.وقال عبيد الله: والله لاأدع أعجميا الا قتلته .
موقف الخلفاء منه:
1- موقف عثمان :دعا عثمان المهاجرين والانصار فقال
أشيروا عليّ في قتل هذا الرجل فَتق في الدين ما فتق -فتق
=فصل الشيء- فاجتمع المهاجرين والانصار علي كلمة
واحدة ،يأمرونه بالشدة عليه ،ويحثونه علي قتله ،،ولم يفعل
عثمان ذلك ، لأن عمرو بن العاص أشار عليه بألا يفعل ،
لأن الحادثة كانت قبل أن يتولي عثمان .
2- عندما أراد علي بن أبي طالب قتله هرب عبيد الي
معاوية فقتل في صفين .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
مرحبا بكم