الطالب المصري أصبح وقود الثوره..
ويحمل أستمرار عنفوان الثوره علي عاتقه..ويسجن ويصاب ويقتل في كل يوم..
ولكنه يقاوم..طلاب في سن الانطلاق يبحثون عن مستقبل افضل لهم ولباقي الشعب ..فتحيه لهم
وأدعو لان يكون يوم 27 نوفمبر عيدا للطالب المصري
ويحمل أستمرار عنفوان الثوره علي عاتقه..ويسجن ويصاب ويقتل في كل يوم..
ولكنه يقاوم..طلاب في سن الانطلاق يبحثون عن مستقبل افضل لهم ولباقي الشعب ..فتحيه لهم
وأدعو لان يكون يوم 27 نوفمبر عيدا للطالب المصري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
مرحبا بكم