سياسة حافة الهاويه ما يحدث الان في مصر أما التماسك أو الوقوع في هاويه سحيقه
صراع قوي بين أكثر من مجموعه وأما التوافق أو الأنهيار
-هناك مجموعة اصحاب المصالح -الفلول- وهي مجموعه هامه معظمها منظم وتشمل بعض رجال الجيش والشرطه ,الأقباط
ورجال الأعمال واعضاء الحزب الوطني المنحل والمحليات ومستشاري الدوله والقضاه والاعلاميون وأسرهم وتشمل تلك المجموعه فئات صغيره غير منطمه وتستفسد من شيوع الفوضي والمناخ الفاسد وتشمل البلطجيه والهاربون
من الاحكام والمستفيدون من ترهل النظام الاداري للدوله من صغار المزظفين...
طبعا لا أعمم ففي كل مكان هناك الشرفاء أيضا
تلك المجموعه تؤيد عودة النظام كما كان وترغب في أنتخاب شفيق كأحد رموز النظام
-مجموعة الاسلام السياسي وتشمل الاخوان والسلفيون وبعض الاحزاب والجماعات الصغيره
تتمثل قوة هذه المجموعه ايضا في التتظيم وضعفها في الانقسام وتضارب المصالح
لذلك تجد ان من فاز في الانتخابات الاخيره هما الأعلي تنظيما -الفلول والأخوان-
الا ان الاحداث الاخيره والصراع الواضح بين مؤسسات الدوله التشريعيه والعسكريه والقضائيه والتنفيذيه
فحل جزء من مجلس الشعب او كل المجلس وأعطاء الجيش سلطة الضبط القضائي ..-وفي حال فوز شفيق في الأنتخابات - سنعود الي نقظة الصفر أو المربع الا ان نقطة الأنطلاق من الصفر قد تختلف هذه المره
وهنا لا أجد الا النموذج السوري لمصر وسيادة الفوضي والدمار في كل مكان..لأنن ضياع الحلم والامل
قد يكون غير محمود العواقب وما لم تفعله الثوره الاولي في أستئصال النظام السابق قد يجعل الثوره
الثانيه تهدم المـعبـد ..
والسؤال الذي اطرحه ما دام حمدين وابو الفتوح وحازم والعوا وخالد علي ضد الفلول لماذا لا يجتمعون اليوم اجتماع مشترك لدعم مرسي ..!!! كحل مقبول أم ينتظرون حجر من المعبد..مع احترامي لبعض المخاصين منهم..
صراع قوي بين أكثر من مجموعه وأما التوافق أو الأنهيار
-هناك مجموعة اصحاب المصالح -الفلول- وهي مجموعه هامه معظمها منظم وتشمل بعض رجال الجيش والشرطه ,الأقباط
ورجال الأعمال واعضاء الحزب الوطني المنحل والمحليات ومستشاري الدوله والقضاه والاعلاميون وأسرهم وتشمل تلك المجموعه فئات صغيره غير منطمه وتستفسد من شيوع الفوضي والمناخ الفاسد وتشمل البلطجيه والهاربون
من الاحكام والمستفيدون من ترهل النظام الاداري للدوله من صغار المزظفين...
طبعا لا أعمم ففي كل مكان هناك الشرفاء أيضا
تلك المجموعه تؤيد عودة النظام كما كان وترغب في أنتخاب شفيق كأحد رموز النظام
-مجموعة الاسلام السياسي وتشمل الاخوان والسلفيون وبعض الاحزاب والجماعات الصغيره
تتمثل قوة هذه المجموعه ايضا في التتظيم وضعفها في الانقسام وتضارب المصالح
لذلك تجد ان من فاز في الانتخابات الاخيره هما الأعلي تنظيما -الفلول والأخوان-
الا ان الاحداث الاخيره والصراع الواضح بين مؤسسات الدوله التشريعيه والعسكريه والقضائيه والتنفيذيه
فحل جزء من مجلس الشعب او كل المجلس وأعطاء الجيش سلطة الضبط القضائي ..-وفي حال فوز شفيق في الأنتخابات - سنعود الي نقظة الصفر أو المربع الا ان نقطة الأنطلاق من الصفر قد تختلف هذه المره
وهنا لا أجد الا النموذج السوري لمصر وسيادة الفوضي والدمار في كل مكان..لأنن ضياع الحلم والامل
قد يكون غير محمود العواقب وما لم تفعله الثوره الاولي في أستئصال النظام السابق قد يجعل الثوره
الثانيه تهدم المـعبـد ..
والسؤال الذي اطرحه ما دام حمدين وابو الفتوح وحازم والعوا وخالد علي ضد الفلول لماذا لا يجتمعون اليوم اجتماع مشترك لدعم مرسي ..!!! كحل مقبول أم ينتظرون حجر من المعبد..مع احترامي لبعض المخاصين منهم..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
مرحبا بكم