تبلغ مساحة الارض الفلسطينيه المحتله أقل من 21 ألف كيلو متر مربع.
والمساحة الضيقه تلك تمثل أكبر رعب للكيان اليهودي . مع قربها من مصر وسوريا ولبنان والاردن وغزة والضفة .ففي خلال ثواني قليله يمكن أمطار كل متر من الاراضي المحتله .
بقذائف من أنواع مختلفه ..بحيت تغطي صواريخ أرض أرض ،بحر أرض،وجو أرض
الاماكن الاسنراتيجيه بما تتمتع به من قوة أختراق وتدمير عالية .بينما يتم توجيه الصواريخ الخفيفه والمدفعيه الي كل متر.
أنها خطة توازي قوة الردع النووي ..في مواجهة قوة أسرائيل النوويه.
ولعل أفضل تجربه للرعب المفقود ما حدث مع قوات الاحتلال عندما هاجمها حزب الله في جنوب لبنان بصواريخ متحركة وتم ضرب عدة مدن اسرائيلية وكانت المعركة بمثابة هزيمة لليهود . بعد أن تكبد خسائر أقتصاديه كبيره .وما يحدث الان في حرب غزة هو أكبر دليل علي الرعب اليهودي المفقود ..لانه غير مستمر ..فلو كانت القوه النيرانيه للمقاومه كما في حالة حزب الله لفكر اليهود ألف مرة قبل الاقدام علي الغزو ..وأن كانت تلك الورقه من أكبر الاوراق التي من الممكن أن تستفيد منها مصر أستراتيجيا..
بل وتعتبر أنفاق مصر -غزة ذات أهمية كبري لمصرمن الناحية الاستراتيجية لأجل أدخال فرق كامله وأسلحة عند الضرورة .
والمساحة الضيقه تلك تمثل أكبر رعب للكيان اليهودي . مع قربها من مصر وسوريا ولبنان والاردن وغزة والضفة .ففي خلال ثواني قليله يمكن أمطار كل متر من الاراضي المحتله .
بقذائف من أنواع مختلفه ..بحيت تغطي صواريخ أرض أرض ،بحر أرض،وجو أرض
الاماكن الاسنراتيجيه بما تتمتع به من قوة أختراق وتدمير عالية .بينما يتم توجيه الصواريخ الخفيفه والمدفعيه الي كل متر.
أنها خطة توازي قوة الردع النووي ..في مواجهة قوة أسرائيل النوويه.
ولعل أفضل تجربه للرعب المفقود ما حدث مع قوات الاحتلال عندما هاجمها حزب الله في جنوب لبنان بصواريخ متحركة وتم ضرب عدة مدن اسرائيلية وكانت المعركة بمثابة هزيمة لليهود . بعد أن تكبد خسائر أقتصاديه كبيره .وما يحدث الان في حرب غزة هو أكبر دليل علي الرعب اليهودي المفقود ..لانه غير مستمر ..فلو كانت القوه النيرانيه للمقاومه كما في حالة حزب الله لفكر اليهود ألف مرة قبل الاقدام علي الغزو ..وأن كانت تلك الورقه من أكبر الاوراق التي من الممكن أن تستفيد منها مصر أستراتيجيا..
بل وتعتبر أنفاق مصر -غزة ذات أهمية كبري لمصرمن الناحية الاستراتيجية لأجل أدخال فرق كامله وأسلحة عند الضرورة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
مرحبا بكم